الرئيسية / اخبار محلية / المحمدية/فلاحو زناتة يسخرون من قافلة المكتب الشريف للفوسفاط برنامج “المثمر لخدمات القرب”

المحمدية/فلاحو زناتة يسخرون من قافلة المكتب الشريف للفوسفاط برنامج “المثمر لخدمات القرب”

المفضل ادغوغي

سخرية فلاحين من وجبة الغذاء “دجاج وسفة” ويعتبرونها نصيبهم من ثروة بلادهم الفوسفاطية .
عاش صباح اول أمس الثلاثاء 19 فبراير الجاري الفلاحون المدعوون لحضور افتتاح المعرض المتنقل لقافلة المكتب الشريف للفوسفاط ” المثمر لخدمات القرب ” المنظم بتراب الجماعة القروية سيدي موسى المجدوب ضواحي مدينة المحمدية على امتداد ثلاثة أيام ” 19-20-21″ ، يوما صعبا و عسيرا بفعل سوء التنظيم الذي ميز انطلاق أشغال برنامح اليوم الأول رغم وجود جيش من المنظمين يقودهم أطر من المكتب الوطني للفوسفاط موزعين داخل أركان أروقة الدعاية لأنواع الأسمدة الفوسفاطية .
معاناة الفلاحين انطلقت منذ التحاقهم بمقر المعرض العاشرة صباحا موعد بداية أشغال البرنامج المسطر على الدعوات لتستمر إلى حدود الساعة السادسة مساءا بعد ان تأخرت الإنطلاقة بحوالي أربع ساعات حيث عانى الفلاحون كبار السن و المرضى المصابون بامراض مزمنة من هذه ” التسخسيخة ” و غادر المكان أغلبهم بعد أن سقط أحدهم مغمى عليه و عزى بعضهم ذلك لتاخر تناول ادويتهم بعد ان تاخر المنظمون في تقديم وجبة الغداء للمدعويين و التي لم تكن بمقام فلاحي زناتة و هم اهل الكرم و الجود حيت أن أحد الفلاحين و هو يمزح مع نادل قال له ” واش هذا هو حقنا من الفوسفاط … راكم ضيعتونا …” بدوره رئيس جماعة سيدي موسى المجدوب احتج في وجه أحد المنظمين على هذا التأخر الغير مبرر الذي عطله عن الإلتحاق بمكتبه لقضاء مصالح المواطنين ، و قد شوهد وهو يتجول في أروقة المعرض بسرعة غير راض عن التنظيم و غادر المكان رفقة الوفد المرافق له من المستشارين الجماعيين دون أن يهتم بما كان يقدم له من شروحات حول ممارسات الفلاح مع الأسمدة الفوسفاطية ، كما غاب عن هذا المعرض ممثلو الغرفتين الفلاحية الإقليمية و الجهوية لأسباب مجهولة .
جل الفلاحين خرجوا من هذا المعرض غير راضين عن التنظيم و عما قدمه لهم منظمو هذه القافلة الذين تفننوا في الترويج لأنواع الاسمدة الفوسفاطية في الوقت الذي عجزوا فيه عن تقديم توضيحات لهم عن الأثمنة و حول كيفية الحصول على الأسمدة بأثمنة مناسبة دون المرور عبر وسطاء المنتجين الذين يستغلون المناسبات للرفع من الأثمنة بشكل كبير مما يثقل كاهل الفلاح و يدفعه لتقليص الكمية المطلوبة من السماد في حقله و بالتالي ضعف المردودية و قلة في الجودة .

شاهد أيضاً

ظاهرة السطو على الملك العمومي فوق القانون وتخلق الفوضى في البلاد بمباركة بعض المسؤولين

د . عبد اللطيف سيفيا بقية الحديث … تعرف ظاهرة السطو البشع على الملك العمومي واحتلال الشارع العام بكل وقاحة وبمباركة بعض المسؤولين ،  تفشيا خطيرابالعديد من الأحياء الراقية منها والشعبية ، بحيث لا تنجو شوارعها أو أزقتها والساحات العمومية من هيمنة بعض الأشخاص الذينيسيطرون عليها ويكرسون بلطجيتهم بفضاءاتها ، ضاربين كل القوانين المنظمة لهذا المجال عرض الحائط ، فارضين قوانينهم الغابوية التيتعتمد على استعراض العضلات والقوة المفرطة في إسكات صوت الرأي العام المحلي ، وفقء كل عين ترصد أفعالهم هذه الخارجة عن القانونالمتبوعة بالتصرفات المعتمدة على القهر والتهديد والترهيب والانتقام والتعالي والجبروت والتعسف والتسلط على الغير ، والويل لمن أشار إليهمبأصابع الاتهام ومواقف الاستنكار فعلا أو نية حتى . وكأن الملك العمومي المستحوذ عليه من طرفهم كان يوما ما في ملك وحيازة والديهم وأجدادهم ، تركوه لهم إرثا مستحقا حلالا طيبا ليتصرفوافيه كما يحلو لهم ويمارسوا فيه جميع الأنشطة التي تستهويهم وتروقهم وتصب في مصلحتهم الخاصة وتدر عليهم أرباحا طائلة غير خاضعةللنظام الضريبي والجبائي للمملكة ، مما يجعلهم بين ليلة وضحاها وبقدرة قادر يتحولون إلى أشخاص نافذين وأصحاب غنى فاحش وثروةهائلة لا تعد مصادرها المشبوهة ولا تحصى ، مما يوسع نفوذهم ويقوي مكانتهم وسلطانهم ويجعلهم يتمادون في طغيانهم ، ويشجعهم علىاستغلال هذه الأوضاع الفوضوية معتمدين على تمديد جذورهم الانتهازية الفاسدة ، بسلك سياسة شراء ذمم عديمي المسؤولية والضمير منالمسؤولين ، باتباعهم للمثل العامي الضارب في أعماق الفساد والقائل ” اذهن السير يسير ” . والغريب في الأمر ، بل لم يعد غريبا البتة ، لأننا اعتدنا على التعايش معه رغما عن أنفنا ، أن هذا يحدث أمام أنظار المسؤولين المباشرينالمحليين قبل المركزيين الذين لا يكلفون نفسهم عناء تتبع الوضع ولو بتفعيل فاعلية اللجان المختصة بالمراقبة وربط المسؤولية بالمحاسبة . بحيثتستفحل مظاهر الفساد هذه والمتجلية بكل صوره المخزية التي لا يخلو منها واقع الحال المزري والمرير الذي يتمثل في خروقات مجانية تفوقالتصور وتتحدى القانون وتفسد كل أوجه الحضارة الإنسانية ، وتشوه كل مكتسبات صور الديمقراطية التي حققهتها بلادنا على مر السنينوالحقب ، وتمسح بها على بقايا خبث لم يشهد له نظير في التاريخ ، وتمرغها في وحل الصرف الصحي وتظهر عن عمق وشخصنة الفكرالوصولي والنرجسية الكامنة في التخلف والجاهلية الضاربين في لبهم النمطي وجوهرهم المادي لأقصى درجة الخبث والنذالة والرذالةوالخساسة والذمامة ، لدرجة أنه يمكن أن يصدق في مبدئهم المتبع وشعارهم المحدد لأهدافهم ونواياهم الاستغلالية الأحادية الجانب مكرسينفكرة ومبدأ ” من بعدي الطوفان ” ليتخذوه كشعار يعبر عن أنانيتهم المطلقة التي لا تتيح أي فرصة للآخر أمام مصالحهم وطموحاتهم القذرةالتي يجب ألا يقف في وجهها أي كان ، وإلا صبوا عليه جام غضبهم وأصلوه سعير جحيمهم ، وأذاقوه مر العذاب ، فيصولون ويجولون بكلأريحية . ولماذا لا ؟ وهم يضعون خيوط اللعبة بين أصابعهم ويحركون بها الدمى المتحركة والراقصة كيفما شاؤوا . لكن الغريب وغير المهضوم في الأمر ، هو موقف المسؤولين من تصرفات هذه الطائفة الفاسدة المتجبرة التي ابتليت بها البلاد ويتجرع مرارتهاالعباد ، والتي تظهر للأعمى قبل البصير ، ممن أسندت إليهم أمور الدولة وخاصة بعض القياد وأعوان السلطة بصفتهم المسؤولين المباشرينعن التراب المحلي الذي يشهد كل يوم وساعة ودقيقة وثانية ، في جميع ربوع المملكة السعيدة ، خروقات يندى لها الجبين ” على عينك أبنعدي” ويمكن أن يتزحلق فيها جمل بحاله ، دون أن يشار إليها في تقرير أو يصدر في حق مرتكبيها إنذار أو قرار رادع أو حتى خبشة قلم … باستثناء الهمز واللمز والخوى الخاوي وطمس الحقائق والتلاعب بمحتويات الملفات والوقائع التي تصاغ لها تخريجات جهنمية وشيطانيةتجعل المتتبع للشأن العام في حيرة من الأمر الذي يتحول من ظلام دامس إلى وسواد حالك إلى واضحة النهار في يوم مشمس يصادفأجواء العيد التي يتردد فيها شعار قولوا العام زين ، والعكس صحيح ، وما أكثر الأمثلة المعبرة عن ذلك .Advertisement فقد تجد مقاهي ومحلات تجارية وغيرها ضيقة الأصل تتسع بقوة كبيرة وبشاعة لا تطاق على حساب الملك العمومي ، فتستحوذ على حدائقعمومية وكل ما فوق الطوار من مساحة مخصصة للراجلين ، ليضطر الراجلون أحيانا كثيرة إلى مشاطرة الطرقات والشوارع مع وسائل النقل، مما يتسبب في العديد من المشاكل كحوادث السير والتشنجات بسبب الاكتظاظ الذي تتسبب فيه هذه الظاهرة الفوضوية اللقيطة والسائبةوالهمجية ، التي قد تمتد بكل جرأة ووقاحة لتتجاوز الرصيف والطوار وتحتل جزءا كبيرا ومساحات شاسعة ومترامية قد تصل إلى ثلث الطرقالمعبدة أو أكثر من ذلك ، لتنتهك حرمة الشارع العام في واضحة النهار وآناء الليل والمسؤولون “دايرين عين ميكة” او “ضاربين الطم ” كأنفي بطونهم العجينة ، فتهضم حقوق المواطنين وتذهب مهب الرياح بمنعهم من الجولان بكل أريحية وراحة النفس بالمكان العام ، حسبمايضمنه له القانون والدستور ، نظرا لما يصدر عنه من ضوضاء وصخب وأصوات مزعجة وكلام نابي يندى له الجبين ، ليصبحوا عرضة لعدةمآسي صحية واجتماعية ومادية ونفسية ، وهستيريا تصيب كل من أحس بالحكرة ، لتتسبب تبعات كل ذلك في تفاقم وضعيته وتزج به فيعمق الهشاشة والضعف الاجتماعي والمادي والنفسي ، ويعيش المعاناة ويفقد الثقة ويكن الحقد في داخله ، فيكرسه في حياته على شكلانتقام يخرج إلى أرض الواقع في شتى الصور ، ويعبر عما يضمره في خلجاته من استنكار للوضع المزري الذي يتجرع مآسيه متربصالهفوات يجعلها متنفسا لفيض من غيظ ،  والتي يترجمها على شكل مواقف ثورية فردية أو جماعية تتوزع قوتها بين الكارثي والتجريبي الذيقد ينطلق خفيفا عفيفا ابتدائيا ليأخذ في التصعيد والتطور واكتساب سبغة الاحترافية والتنظيم الإجرامي والإرهابي المبني على الجهلوانعدام الضمير والحقد والكراهية ، ليفسح لأعداء البلاد والنظام وأعداء النجاح ، وما أكثرهم ، فرصة سانحة وثمينة لإغواء ضعاف النفوسبوعود فضفاضة مبنية على الوهم والسراب ، تجعلهم يرضخون لأوامرهم العدوانية بلا تردد ويتنكرون لفضل الوطن عليهم ، فيستشيطونغيظا وينفثون سمومهم في كل مجال ومكان وزمان ، ويكرسون الفوضى ويتبنونها ويشجعون عليها حتى تصبح عادة متأصلة وقدوة ساريةالمفعول … كل هذا يمكن أن يحدث ، وخاصة في مجتمع لازالت آثار الجهل تنهش جسمه وتعشش في عقليات غالبية أفراده الذين يتحولون إلىأشخاص همهم الوحيد هو مطاردة مصدر الرزق بأي طريقة كانت لسد الرمق وكسر رمح الجوع القاتل الذي يتهددهم يوميا بلا انقطاع ،فيتملكهم الهلع والخوف وينكمشون على أنفسهم في انطوائية حادة يخشون من خلالها على حياتهم وحياة ذويهم من كل الآخرين الذينتصبح صلتهم بهم مقطوعة تماما ولا تجمعهم بهم إلا صلة المصلحة الخاصة لا غير ، مما يجعل المجتمع متشرذما  تتسع الهوة بين أفرادهويصبح الشعار الساري بينهم هو ” راسي يا راسي ” … لهذا فلابد من البحث عن أسباب كل هذا وحيثياته التي تراكمت وتوالت منذ سنين دون التفكير في وضع حد لها ولتبعاتها التي قد تزج بالبلادفي دوامة ومأزق قد يصعب الخروج منه ، مما يستوجب التدخل السريع والعقلاني لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ، وذلك بوضع الأمور في مكانهاالطبيعي والصحيح انطلاقا من تفعيل خطابات الملك وتطبيق تعليماته وإنزال مخططاته الإصلاحية السامية على أرض الواقع وجعل القضاءوالأحكام تسير وفق ما تفرضه الظروف الحرجة التي تعيشها البلاد ، وتضرب بيد من حديد على يد كل فاسد يتمادى في فساده ويسير وفقما يخدم مصالحه الخاصة الدنيئة ويضرب المصلحة العامة للبلاد خارج إطار ما تم سنه من قانون وما سطره دستور البلاد . فالقانون فوق الجميع ، وكل من يتجاوزه يعتبر مخالفا له ولمصلحة البلاد ، ويجب في حقه الزجر والعقاب . فلا أحد فوق القانون الذي هو وثيقة اتفاقية تضمن الحق للجميع في حدود تضمن الحقوق والحريات وتنظم العلاقات بين الأفراد والمؤسسات، رسمية كانت أم مدنية أم قتصادية أم سياسية وغيرها … وللحديث بقية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

atishmkv in freexxxporn.me hot tamil sex stories kidnapping xnxx eromyporn.info hindi p0rn indian lady sex com iwanktv.info aletta ocean spankbang largehdtube onlypornvide.mobi red heart entertainment ازبار مصرية freebigassporn.org نيك بنات اول مره
محارم ام وابنها hdxxxvideo.mobi الابن ينيك الام seishokuki hentai mangahentaipro.com sophia nishikinomiya tamil school girls sex porndig.mobi xxx indian vidios com new tamil xvideos bustyporn.info bollywood blowjob 無修正 金髪 javunsensored.net 高杉麻里の凄テクを我慢できれば生★中出しsex!
abot kamay na pangarap oct 24 2022 full episode pinoyteleseryeflix.com little princess april 13 2022 time stop rape hentai hentai-freak.com himitsu no kemonotachi tamil new xnxx videos fukando.mobi xnxx homemade freeporntube freepakistaniporn.com marathi sexy open video indianchudai tubeband.mobi desi orgy